نحن نستخدم (1) ملفات تعريف الارتباط الضرورية، و(2) ملفات تعريف الارتباط التحليلية، و(3) ملفات تعريف الارتباط التسويقية. قد توضع ملفات تعريف الارتباط هذه إما بمعرفتنا (ملفاتنا لتعريف ارتباط)، أو بمعرفة مقدمي الخدمات الخارجيين (ملفات تعريف الارتباط الخارجية). وهي مفصلة على النحو التالي:
(1) ملفات تعريف الارتباط الضرورية
تُستخدم ملفات تعريف الارتباط الضرورية للسماح لك بتنفيذ طلبك بالوصول إلى موقعنا، والتنقل بين الصفحات، والحصول على الخدمات التي طلبتها. ولا يمكن إيقاف ملفات تعريف الارتباط الضرورية بضبط التفضيلات في موقعنا. وإذا اخترت إيقافها من متصفحك، فقد يمنعك ذلك من استخدام أجزاء معينة منه. وبدون هذه الملفات، لن تتمكن من استخدام الوظائف الأساسية لموقعنا.
فقد نستخدم ملفات تعريف الارتباط الضرورية لتنفيذ ما يلي:
(أ) تسهيل معالجة أي طلب تقدمه عن طريق موقعنا
(ب) موازنة حركة مرور المستخدمين إلى موقعنا بما يضمن حصولك على خدمة ذات مستوى ثابت ويمكن الاعتماد عليها.
(2) ملفات تعريف الارتباط التحليليّة
تجمع ملفات تعريف الارتباط التحليلية معلومات لا تكشف الهوية عن استخدامك لموقعنا وتساعدنا على تحسين طريقة عمله، مثل الصفحات التي تزورها أكثر وهل تعرضت لأي مشكلات فنيه أم لا. ولا تجمع هذه الملفات أي معلومات تكشف عن هويتك.
على سبيل المثال، قد نستخدم ملفات تعريف الارتباط التحليلية من أجل:
(أ) التعرف على الصفحات التي تُعرض وسلوكيات التصفح لتحسين موقعنا
(ب) التعرّف على طريقة استخدامك لموقعنا بحيث نستطيع سريعاً اكتشاف أي مشكلات قد تحدث وحلها
(3) ملفات تعريف الارتباط التسويقية
تتبّع ملفات تعريف الارتباط التسويقية نشاطك على الإنترنت لمساعدة المعلنين على تقديم إعلانات أكثر ملاءمة لك أو للحد من عدد المرات التي تشاهد فيها إعلاناً. تجمع ملفات تعريف الارتباط هذه المعلومات التي يمكن أن تكشف هويتك ويمكنها مشاركة هذه المعلومات مع مؤسسات أو معلنين آخرين.
على سبيل المثال قد تكون الرسائل التي تصلك، بناءً على ملفات تعريف الارتباط، عبارة عن معلومات أو رسائل تجارية، تظهر لك، على سبيل المثال لا الحصر، في شكل إعلانات خلال البحث، وإعلانات تظهر عند الضغط على مكوّنات الصفحة، وإعلانات التصفّح، والنشرات الإخبارية الإلكترونية، ورسائل البريد الإلكتروني، وإعلانات مواقع التواصل الاجتماعي، وغير ذلك من الأساليب الإلكترونية لتوصيل الرسائل، بما في ذلك على موقعنا نفسه.